تسجيل الدخول إنشاء حساب جديد

مترو أنفاق لندن أمثلة على

"مترو أنفاق لندن" بالانجليزي  "مترو أنفاق لندن" في الصينية  
أمثلةجوال إصدار
  • مدخل نفق الخط الشمالي مترو أنفاق لندن
  • أصبحت هانا و إدنا أول طاقم نسائي في مترو أنفاق لندن.
  • أصبحت هانا و إدنا أول طاقم نسائي في مترو أنفاق لندن.
  • انضمت إدنا شقيقة هانا إلى مترو أنفاق لندن، وعملت كحارسة ثم سائقة.
  • أما خرائط النقل العام كتلك الخاصة بمترو واشنطن ومترو أنفاق لندن فهو أمثلة معروفة على مخططات المعلومات البيانية.
  • انضمت دادز في عام 1969 إلى مترو لندن، حيث عملت في صيانة "السكة الحديدية" في محطة أبتون بارك بمحطة مترو أنفاق لندن.
  • انضمت دادز في عام 1969 إلى مترو لندن، حيث عملت في صيانة "السكة الحديدية" في محطة أبتون بارك بمحطة مترو أنفاق لندن.
  • وتعتبر مركزا رئيسيا للنقل لغرب لندن، مع اثنين من محطات مترو أنفاق لندن ومحطة الحافلات في هامرسميث برودواي.
  • عملت دادز كسائقة في مترو أنفاق لندن حتى تقاعدها المبكر في عام 1993، حيث انتقلت بعد ذلك إلى إسبانيا.
  • وقد شارك خلفاوي مع المواطن الجزائري البريطاني رباح قدري فيما أشير إليه على أنه محاولة للهجوم على مترو أنفاق لندن باستخدام مواد سامة، وكان مرتبًا للقيام بها في أواخر عام 2002.
  • لم تستلم هيئة النقل في لندن مسؤولية مترو أنفاق لندن حتى عام 2003، بعد أن تم الاتفاق على الشراكة بين القطاعين العام والخاص وكان التأخير بسبب الجدل حول أعمال الصيانة.
  • و لها قصة سيرة ذاتية قصيرة "عدم ركاب غير الدهاء"، التي تم عرضها على جدران بيكاديلي سيركيس (محطة مترو أنفاق لندن) كجزء من المدن رقيقة أثناء الاحتفال بالذكرى السنوية المئوية لفتح المحطة.
  • وواصلت خدمات سكة حديد لندن ونورث إيسترن، سكك حديد بريطانيا من 1948، العمل من محطة سكة حديد وسط لندن المُرتبطة بمحطة مترو أنفاق لندن في منطقة ماريليبون على الخط الذي يصل لمحطة تقاطع فيرني عن طريق خط الكواينتون إلى مارس 1963.
  • تم إلقاء القبض على قدري في الحادي عشر من مايو عام 2002 في لندن مع اثنين آخرين من المشتبه فيهم، وهما رباح شيكات بايس وكريم قدوري، على خلفية محاولتهم المزعومة للهجوم على مترو أنفاق لندن بمواد سامة خطيرة.
  • في عام 1933، وبعد نقل سكة حديد متروبوليتان إلى الملكية العامة، ليُصبح خط متروبوليتان خاص بنقل لندن، أصبحت محطة وستكت جزءًا من مترو أنفاق لندن، وذلك على الرغم من كونها تبعد بمقدار 4 ميل (6.4 كـم) عن وسط لندن.
  • وعلى الرغم من أن خدمات عام 1899 كانت خاضعة لسكة حديد المتروبوليتان، خط المتروبوليتان لمترو أنفاق لندن من يوليو 1933، إلا أن السكة الحديدية والمحطات كانت لا تزال مُملوكة لشركة ترام أكسفورد وأليزبري، وكانت تحت سيطرة الأوصياء على ممتلكات الراحل إيرل تيمبل.